شريط الأخبار :

كرواتيا تشيد بريادة الملك محمد السادس بصفته رئيسا للجنة القدس

زغرب: كرواتيا والمغرب يجددان تأكيد التزامهما بتعزيز شراكتهما

مولدافيا تدعم مخطط الحكم الذاتي وتعتبره الأساس الأكثر جدية ومصداقية لتسوية النزاع حول الصحراء المغربية

فيديو: ردا على إجراءات الجزائر..الإليزي يطرد 12 موظفا من الشبكة القنصلية والدبلوماسية الجزائرية

الرباط: رئيس برلمان أمريكا الوسطى يجدد التأكيد على دعم الوحدة الترابية للمملكة

بيان الخارجية الفرنسية: فرنسا تجدد تأكيد موقفها الثابت الداعم لسيادة المغرب على الصحراء

المغرب-إستونيا: إرادة مشتركة من أجل شراكة مُعززة

الصحراء المغربية: إستونيا تجدد تأكيد دعمها لمخطط الحكم الذاتي كأساس جيد جاد وموثوق لحل متوافق بشأنه بين الأطراف

باريس: بوريطة وبارو يتطلعان بارتياح لعقد اجتماع رفيع المستوى في المغرب خلال الخريف المقبل

فرنسا تشيد بالتزام المغرب برهانات السلام والاستقرار والتنمية في المحافل متعددة الأطراف

النظر إلى صدور النساء العاريات جزء من شروط الإقامة في الدنمارك

 

في إطار حرص المسؤولين الرسميين وغير الرسميين في الدنمارك، على ضرورة اندماج الجالية العربية المسلمة في المجتمع، بما تشمله خطة الاندماج من عدم تمييز بين المهاجرين والأقليات العرقية ولا بين المثليين، طرحت جهات برلمانية في الدنمارك مشروع قانون يلزم المهاجرين إليها بقبول النظر إجباريا إلى صدور النساء العاريات للتأكد من قبولهم الثقافة الغربية وعدم معارضة الحريات، حسب ما أشارت إليه صحيفة المهاجر.

ذات الصحيفة، أشارت إلى أن اليمين الدنماركي يبحث عن طرق لمنع المسلمين من طلب الهجرة إلى الدنمارك حتى لا يؤثر في نمط الحياة هناك، وهكذا، فقد اقترح “بيتر سكاروب” عن حزب الشعب الدنماركي، أن يخضع كل مهاجر إلى بلاده لامتحان النظر إلى صدر امرأة عارية وصور نساء ورجال عراة وأن هذا يكون جزء من امتحان القبول لطلب الهجرة.

“سكاروب” يرى أن المهاجر المتطرف، سيتنازل فورا عن طلب الهجرة على أن يشاهد الصدور العارية، مشيرا إلى أن السباحة عاريا على شواطئ الدنمارك لا يشبه السباحة في أفغانستان.

يشار إلى أنه سبق وأن أعلن في هولندا، أن طالب الهجرة إليها، يجبر على مشاهدة فيلم يتضمن رجلان يتبادلان القبل قبل أن تتم الموافقة على دراسة طلبه.

Read Previous

خبير: الجزائر تخصص ميزانية ضخمة لمعاكسة المغرب ولتحريض الانفصاليين عليه

Read Next

بعد وفاتك .. ما مصير حسابك على فيس بوك وتويتر؟‎