شريط الأخبار :

انتخاب المغرب في شخص أمينة بوعياش رئيسا للتحالف العالمي للمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان

دعم إفريقي لترشيح السيدة بوعياش لرئاسة التحالف العالمي للمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان

فيديو: أمير المؤمنين الملك محمد السادس يترحم على روح المغفور له الملك محمد الخامس

أمير المؤمنين الملك محمد السادس يترحم على روح جلالة المغفور له الملك محمد الخامس

دارمانان: التعاون القضائي بين المغرب وفرنسا طالما كان دعامة للعلاقات الثنائية

الأمم المتحدة: افتتاح الدورة الـ69 للجنة وضع المرأة في نيويورك بمشاركة المغرب

عبد النباوي يتباحث بالرباط مع وزير العدل الفرنسي

تعزيز التعاون الثنائي في صلب مباحثات رئيس النيابة العامة مع وزير العدل الفرنسي

إعلان مشترك بين وزير العدل المغربي ونظيره الفرنسي يعزز التعاون في محاربة الإرهاب والجريمة

ذكرى وفاة المغفور له محمد الخامس: مناسبة لاستحضار التضحيات الجسام التي بذلها محرر الأمة من أجل الحرية والاستقلال

الاطفال من اصول اسيوية يحققون نتائج دراسية افضل في الولايات المتحدة

اظهرت نتائج دراسة امريكية حديثة ان الاطفال الاميركيين من ذوي الاصول الاسيوية يحققون نتائج دراسية افضل لانهم يبذلون جهدا اكبر بالمقارنة مع رفاقهم البيض.

وقام باحثون من كلية “كوينز كوليدج” في نيويورك وجامعة ميشيغن وجامعة بكين بتحليل النتائج الدراسية والتقييم المقدم من الاساتذة ومداخيل العائلات ومستوى التعليم والاوضاع المتعلقة بالهجرة لالاف التلامذة من اصول اسيوية واخرين من البيض، من المراحل الابتدائية حتى الثانوية.

واشارت الدراسة التي نشرت نتائجها في مجلة “بروسيدينغز اوف ذي ناشونال اكاديمي اوف ساينسز” الى ان “الاميركيين من اصول اسيوية لا يملكون اي استعدادات افضل من البيض عند دخول المدرسة”، لكن “تقدمهم يبنى مع مرور الزمن”.

وفي سن 10-11 عاما، يسجل الطلاب من اصول اسيوية “تقدما كبيرا على البيض”، لكن هذا الفارق يظهر بشكل اوضح عند التلامذة في مرحلة المراهقة بين سني 15 و16 عاما.

واضاف الباحثون “بشكل عام، تدفع النتائج الى الاعتقاد بأن هذا الفارق في النتائج الدراسية مرده الى الفارق المتزايد في الجهد المبذول اكثر منه للفروقات الادراكية”.

ولفت هؤلاء الى ان الاطفال ذوي الاصول الاسيوية يعملون اجمالا من منطلق ان الجهد اهم من القدرات الفطرية، فضلا عن ان اهاليهم يمارسون عليهم “ضغطا اقوى مما يمارسه الاهالي على رفاقهم البيض”.

الا ان هذا التفوق الدراسي للطلاب من ذوي الاصول الاسيوية له ثمن: اذ ان كثيرين من هؤلاء ينظرون بسلبية الى انفسهم ويقولون انهم يمضون وقتا اقل مع اصدقائهم بالمقارنة مع رفاقهم البيض.

Read Previous

الزاكي يصر على ضم لاعبين محليين للمنتخب

Read Next

حي الخرازين بتطوان معلمة تاريخية لم تفتر وظيفتها