شريط الأخبار :

جلالة الملك يهنئ أعضاء المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم لأقل من 17 سنة إثر فوزهم بكأس إفريقيا للأمم 2025

تعيينات أمنية جديدة في إطار استراتيجية تحديث وتطوير جهاز الأمن الوطني

الملك محمد السادس يهنئ أعضاء منتخب أقل من 17 سنة إثر فوزهم بكأس إفريقيا للأمم 2025

المستشار الخاص للرئيس ترامب للشؤون الإفريقية: تجديد تأكيد الولايات المتحدة على دعمها لسيادة المغرب على صحرائه قوي ولا لبس فيه

دعم مغربية الصحراء ومبادرة الحكم الذاتي ترجمة للتوافق الدولي من أجل الطي النهائي لهذا النزاع الإقليمي

المغرب وسلوفينيا يجددان التأكيد على إرادتهما تعزيز الشراكة في كافة المجالات ذات الاهتمام المشترك

سلوفينيا تعتبر المبادرة المغربية للحكم الذاتي أساسا جيدا لحل نهائي للنزاع الإقليمي حول الصحراء المغربية

وضع المعايير لملء استمارة الإحصاء لأداء الخدمة العسكرية برسم فوج المجندين لسنة 2025

الأمير مولاي رشيد يترأس بالرباط افتتاح الدورة الـ30 للمعرض الدولي للنشر والكتاب

هذا ما قاله وزير الاتصال عن التكفير وعن موقف الاتحاد الاشتراكي من الإرث

قال “مصطفى الخلفي” وزير الاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة، إن محاولة إشعال التوترات، والتهديدات عبر الهاتف، هي أمور مرفوضة وغير مقبولة، لأن الجسم المغربي لديه مناعة كافية ضد هذه الأمور، التي حسم فيها، في جواب عن سؤال طرح عليه في برنامج “قضايا وآراء”، حول موضوع التكفير، حيث أشار في جوابه ضمنيا أيضا، إلى موضوع التهديدات التي يتعرض لها النائب البرلماني عن حزب العدالة والتنمية “أبو زيد الإدريسي.”

وحول اعتبار أمر الفيديو، جدلا فقهيا، قال “الخلفي”: “بالنسبة لي الموضوع الفقهي الموحد حوله، هو ما طرحه الكاتب الأول للاتحاد الاشتراكي حول الإرث، والبيان الذي صدر عن حزب الوردة في 3 يناير يقول عبارة خطيرة، وهي المعتمد فيما قاله الاتحاد الاشتراكي، أي اعتماد ما جاء في كلمة الحزب التي نشرت وليس التي نشرتها المواقع وأعطتها تأويلات مختلفة”، مؤكدا أن قوله إن الموضوع شأنا فقهيا، كان يعني به موضوع الإرث، لا موضوع التكفير، الذي هو موضوع محسوم فيه، مضيفا أن النيابة العامة فتحت بحثا في الموضوع، وهو ما يعني ألا ضرورة للتعليق على الأمر بعد ذلك.

وحول موقفه من التكفير، أكد “الخلفي” أن موقفه واضح، قائلا: “مقاومة الفكر التكفيري لا يكون عبر المواقف السياسية والشعارات، بل هو ما أنجز، على مستوى العودة إلى الفكر الإسلامي الوسطي المعتدل، الذي اتفق حوله المغاربة قبل أن نصل إلى الحكومة، وهو الذي شكل لنا حصانة، فهناك قضايا يجب أن تخرج من مجال المزايدات.”

Read Previous

صحف الأربعاء: بنكيران يتهرب من مواجهة المتقاعدين وعامل بناء يغتصب طفلا ويسلمه 5 دراهم

Read Next

« Tous contre le froid » : Les étudiants journalistes luttent contre le FROID !