شريط الأخبار :

المملكة العربية السعودية تدعم مغربية الصحراء وتعتبر مبادرة الحكم الذاتي حلا وحيدا لهذا النزاع الإقليمي

المملكة العربية السعودية تشيد بجهود جلالة الملك رئيس لجنة القدس من أجل دعم القضية الفلسطينية

سلا: حفل استلام ست مروحيات قتالية من طراز ‘أباتشي AH-64E’

جنيف: ناشطة دولية تدعو إلى إحصاء السكان المحتجزين في تندوف وضمان حقهم في العودة إلى الوطن الأمن

مونديال 2030: توقيع إعلان نوايا مشترك بين المغرب وإسبانيا في مجال العدالة

إعلان القاهرة: القمة العربية غير العادية تؤكد على دور لجنة القدس برئاسة الملك محمد السادس

نائب وكيل الملك: شبكة التشهير والابتزاز المعلوماتي التي تنشط انطلاقا من كندا تضم أشخاص تلقوا تحويلات مالية من ضحايا الابتزاز

شبكة التشهير والابتزاز المعلوماتي التي تنشط انطلاقا من كندا: النيابة العامة تكشف مستجدات المتابعات القانونية في حق المتورطين في القضية

وكالة بيت مال القدس تشرع في توزيع المساعدات الغذائية على مؤسسات الرعاية الاجتماعية بالقدس

مراكش: انطلاق أشغال المناظرة الوطنية الثانية للصحة بعد مسلسل نقاش دام أزيد من سنة ونصف

تتويجا لنقاشات طويلة استمرت أزيد من سنة ونصف، انطلقت بمدينة مراكش صباح الاثنين فاتح يوليوز الجاري، أشغال المناظرة الوطنية الثانية للصحة حول موضوع “من أجل حكامة جديدة لقطاع الصحة”، الجلسة الافتتاحية التي ترأسها “عبد الإله بن كيران” رئيس الحكومة، و”عبد الله باها” وزير الدولة، “نزار البركة” وزير الاقتصاد والمالية، و”الحسين الوردي” وزير الصحة، إضافة إلى “روبير جوي” سفير الاتحاد الأوربي بالمغرب، وعمداء الجامعات، وممثلي النقابات، والعديد من الفاعلين في القطاع، تميزت بالرسالة الملكية الموجهة للمشاركين، والتي أشادت بالمنجزات التي تحققت في مجال الصحة ببلادنا بعد أول مناظرة للصحة، تلك التي عقدت تحت الرئاسة الفعلية للملك الراحل محمد الخامس في 1959، وفي مقدمة هذه المنجزات، بناء العديد من المؤسسات الاستشفائية العامة والمتخصصة المدنية منها والعسكرية، وبرنامج الأمومة بدون مخاطر… الخ.

الرسالة الملكية اعتبرت أن المنجزات المحققة طيلة 54 سنة، تظل دون طموحات جلالة الملك في مجال الصحة، الذي أكد حرصه الموصول على جعل النهوض بقطاع الصحة من الأوراش الحيوية الكبرى.

وبهذه المناسبة دعا الملك محمد السادس، المشاركين في أشغال هذه المناظرة إلى استحضار ضرورة إدماج البعد الصحي في مختلف السياسات العمومية، حيث قالت الرسالة الملكية: “… كما يتعين خلال مناقشاتكم الهادفة، استحضار ضرورة إدماج البعد الصحي في مختلف السياسات العمومية، في إطار من النجاعة والالتقائية، وذلك ضمن مقاربة ترابية جديدة، قوامها توطيد سياسة القرب، تندرج في صلب الإصلاح المؤسسي العميق للجهوية المتقدمة، التي نحن عازمون على تفعيلها في جميع مناطق المملكة، وفي مقدمتها أقاليمنا الجنوبية العزيزة.”

ويناقش المشاركون في هذه المناظرة على مدى 3 أيام، 5 محاور تتعلق بالحق في الصحة، التغطية الصحية الشاملة، الحكامة الجيدة، اليقظة والسلامة الصحية إضافة إلى النقص الحاد في الموارد البشرية.

Read Previous

حركة تعيينات جزئية جديدة في صفوف الامن الوطني المغربي

Read Next

صحف الاثنين: بنكيران يصف شباط ب”البيدق” وموزعو “البوطاغاز” يصعدون ضد الحكومة