شريط الأخبار :

مولدافيا تدعم مخطط الحكم الذاتي وتعتبره الأساس الأكثر جدية ومصداقية لتسوية النزاع حول الصحراء المغربية

فيديو: ردا على إجراءات الجزائر..الإليزي يطرد 12 موظفا من الشبكة القنصلية والدبلوماسية الجزائرية

الرباط: رئيس برلمان أمريكا الوسطى يجدد التأكيد على دعم الوحدة الترابية للمملكة

بيان الخارجية الفرنسية: فرنسا تجدد تأكيد موقفها الثابت الداعم لسيادة المغرب على الصحراء

المغرب-إستونيا: إرادة مشتركة من أجل شراكة مُعززة

الصحراء المغربية: إستونيا تجدد تأكيد دعمها لمخطط الحكم الذاتي كأساس جيد جاد وموثوق لحل متوافق بشأنه بين الأطراف

باريس: بوريطة وبارو يتطلعان بارتياح لعقد اجتماع رفيع المستوى في المغرب خلال الخريف المقبل

فرنسا تشيد بالتزام المغرب برهانات السلام والاستقرار والتنمية في المحافل متعددة الأطراف

بوريطة يقوم بزيارة عمل إلى باريس في إطار الشراكة الاستثنائية الوطيدة بين المغرب وفرنسا

وزير الداخلية الفرنسي: المغرب شريك ثمين لفرنسا في مجال التعاون الأمني

بلجيكا، القبض على بارون مخدرات من الناجين القلائل من حملة 1995

drogue Go fast

اسمه محمد بلحاج وملقب بـ”الشارف”، وهو بارون مخدرات من بين البارونات القلائل الذين نجوا بأعجوبة من حملة 1995 التطهيرية. وقد تم اعتقال هذا البارون، حوالي 60 سنة، ببلجيكا مؤخرا بتهم الاتجار في المخدرات وتبييض الأموال، حيث تشير مصادر إعلامية أن عودته إلى المغرب من شأنها أن تفتح العديد من الملفات المرتبطة بالاتجار الدولي في المخدرات واستفادته من تعاون رجال الشرطة وبعض المرتشين في قضاء تطوان، خصوصا أنه لم يتم القبض عليه سنة 2000 بعد أن قتل شابا في الشارع العام بتطوان رميا بالرصاص، حيث تم إدخاله إلى مستشفى الأمراض العقلية الذي تركه فيما بعد باتجاه الخارج.

سنة 2009، وبعد عودته إلى المغرب وقضاءه مدة قصيرة مرة أخرى بمستشفى الأمراض العقلية بتطوان منحت المحكمة هذا البارون السراح المؤقت بعد أن سبق لها تبرئته من تهمة الاتجار الدولي في المخدرات. وبالتالي، فإن السؤال الذي يطرح نفسه بشدة هو كالتالي: هل سيستمر هذا البارون في الاستفادة من هدايا محكمة تطوان بعد عودته على المغرب في حالة اعتقال أم أن ملفه سيشف عن العديد من المفاجآت؟

أكورا بريس-نبيل حيدر

 

 

Read Previous

لائحة السفراء الجدد الذين عينهم الملك محمد السادس

Read Next

وُجهت لها طعنات في مختلف جسمها: جثة مغربية مضرجة في دمائها بتونس